STORM رقم 139 نشرة الإعلام من العمل أبري الوطنية الاسترالية 2015

STORM

رقم 139 نشرة الإعلام من العمل أبري الوطنية الاسترالية 2015

ANA لا نقبل أي مسؤولية المعلومات المقدمة / الاستدلال. STORM هو مصدر المعلومات فقط

STORM يحصل على معلومات من "مصادر مطلعة"، الشائعات. لا يمكننا تأكيد القصص. هنا أحدث:

سمع AT موقف للحافلات @ 19.9.13: المسنون، زوجين الأبيض الذي يبدو أن تحمل امرأة هندية شابة هو السياحية:
"أنت ستين" في أستراليا منذ فترة طويلة؟ "
"نعم".
"أنت من الهند؟"
"لا، أمريكا".
"أين abouts و؟!"
"هيوستن".
"إذن لماذا أتيت إلى أستراليا؟"
"لإنجاب طفل".
"يخطئ ... هاه ؟!"
[ضمني واضح: "هذا هو بلدي" طفل مذيع "أنا باق. انها لكم وهذا ما ترك، ضارب إلى البياض. RE].

ريث تشيرنوبيل @ 9.10.13: "توفي أختي في القانون من سرطان الغدة اللعابية. وتنتج البصاق الخاص بك. شاهدت إعلان تلفزيوني لالأنساب الأسرة حتى انها حصلت على واحدة. وجدت كان لديها ابن عم بعيد يعيشون بالقرب تشيرنوبيل، أوكرانيا. اتصلت لها في عام 2003 وذهب لزيارة. في حين أن هناك شربت المياه الجوفية، رغم أن الجميع قال لها لا. انها برزت: "السكان المحليين القيام به، وشيء 'يحدث لماركا' بعد عودتها الى بريسبان أنها مرضت وماتت في غضون أربعة أشهر. وكانت سنوات فقط 48 من العمر ".

أوليفر ستون @ 11.10.13: "زار مدير هوليوود أوليفر ستون طبيب نفسي منذ سن مبكرة. تزوج ثلاث مرات، لبناني، ثم إلى كوريا. لديه ابنان وابنة. ابنه شون ستون هو صانع الفيلم. وقد تم تصوير أول فيلم وثائقي له في إيران. على الرغم من ولد بتحويل J-- شون إلى المسيحية ولكن بعد ذلك إلى الإسلام. اعتنق الإسلام قبل ان يغادر الى ايران ".

المنفى الداخلي @ 25.10.13: A أنثى بيضاء تبلغ من العمر 50: "أنا من ملبورن [جنوب 2،000km من بريسبان]. اضطررت لبيع بيتي بسبب ما حدث للمدرسة الدولة المجاور لمنزلي. وكانت مدرسة صغيرة لذلك أغلقت الحكومة عليه. ثم باعوه. في وقت لاحق، وإعادة فتح كمدرسة خاصة، ولكن على شكل I ---- مدرسة جيم. وذلك عندما بدأت ضاحية كاملة لتغييرها. وM ----- ق وصل. بدأوا في شراء كل شيء - المدارس والمحلات التجارية والمنازل. عندما كان لديهم ما يكفي من الناس خاصة بهم في المنطقة، وبدأوا في الحصول على المنتخبين للمجالس المحلية، ثم البرلمان الدولة. أخذوا OVER! انهم يريدون الشريعة الإسلامية.

منزلين من لي انهم اقامة "بنك بندقية (؟) كل يوم جمعة على M ----- النساء بالسيارة مع أكياس من النقود إلى الودائع هناك. انها الطريقة التي تجنب دفع أي ضريبة (؟)

بلدي الصيدلي المحلي كان هناك العربية المسيحية من يقول لي: "كل يوم هذه طويلة، سوداء BMW في لفة والخروج يحصل هؤلاء النساء يرتدون ملابس من الرأس إلى أخمص القدمين في [البرقع]. كل واحد لديه بطاقة التقاعد، التي تصدرها الحكومة. لذلك يجب أن بيعها الأدوية وصفة طبية بأسعار مدعومة من الحكومة. How're انهم الحصول على الرعاية إذا الأثرياء جدا؟ "

"يبدو جميع الرجال بالزواج من أربع نساء، مع كل بيتهم والخاصة بها مجموعة من الاطفال. والذي يدفع لهم؟ لنا - الفقراء، غبي، البيض! كانت تحبذ خاصة بهم. هناك مساجد غوين 'حتى في كل مكان. عندما ذهبت إلى متجر وأراد الحصول على الخدمة، إذا كان أحد 'لهم' سار في أنها حصلت على عمل لأول مرة. فما استقاموا لكم فاستقيموا يصيح: "مهلا، أنا لون خاطئ ؟! 'لهذا السبب جئت إلى ولاية كوينزلاند - انها M ------ المنطقة الحرة. نسيان سيدني وملبورن - انهم انتهت منذ فترة طويلة "!

التحرير - أتاتورك مراجعة كتاب: "لماذا؟" لقد سأل: "لماذا مراجعة مستفيضة للكتاب عن صعود أتاتورك وزوال الإمبراطورية العثمانية؟ أتاتورك، كان عنوان اعتمدت كمال مصطفى يعني" أبو الأتراك ". وقال انه خلق بمفرده تركيا الحديثة على أنقاض المتحللة إمبراطورية تحتضر. كان أتاتورك بروتو الفاشية، واحدة من العديد من هؤلاء القادة الوطنيين من أجل الخروج من الفوضى في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الأولى أوروبا.

وكان آخرون موسوليني، Degrelle، موسلي وبالطبع هتلر: ما بعد الحرب العالمية الأولى الحكام الفاشية. وقضى الكثير من الوقت في دراسة الظروف الاستثنائية التي انتخابات 1933 حزب العمال الألماني الاشتراكي في منصبه. ويتم فحص القليل جدا من الفاشيين الآخرين، وأكثر من ذلك بكثير بعض النجاح إذا يقاس طول العمر. حكمت A. هتلر وجيزة 12 سنوات ولكن لم موسوليني ذلك لمدة 22 عاما، إسبانيا فرانكو لمدة 35 عاما وسالازار البرتغال لمدة 40 عاما. لماذا الدراسة في الصعود وسقوط واحد ولكن تجاهل بطيئة، الطارد منهجية الذي دام أطول منه؟ هو خدعة من العدو وسائل الإعلام الخاصة بهم.

END OF WAR، وليس نهاية الفاشية: انتهت الحرب العالمية الثانية في عام 1945 ولكن حكم الفاشية لم يفعل ذلك. لهذا السبب يحتفظ التي تديرها العدو هوليوود تركز على موجز للجمهور العام، والتألق عهد الرايخ الثالث محكوم. مات هتلر في عام 1945. ويعيش نظام أتاتورك على، في تركيا حزب العدالة والتنمية الحاكم الرئيس اردوغان الحالي. يجب علينا أن نرفض حجج "إلا إذا كان" من بعض الذين يقولون: "ستالينغراد إلا إذا كان هتلر لم هجوم 'أو' إلا إذا لم يكن قد توقف تطوير الألمانية A-قنبلة في عام 1941" الخ وهذه هي الطرق المسدودة.

نماذج غير الأوروبية: ما هو أكثر ربحا لدينا سباق والأمة هو دراسة ونمذجة أنفسنا على ومختلف الدول الفاشية الناجحة والأيديولوجيات التي ازدهرت بعد الحرب العالمية الثانية. لأتاتورك كان واحدا من هؤلاء. من بين أمور أخرى هي حزب الأرجنتين البيروني، الذي يتولى منصب الرئيس عدة مرات، وحزب بهاراتيا جاناتا الحاكم في الهند.

POINT OF توضيح: القراء STORM العاصفة العادية قد يتساءل في إدراج لدينا من WCOTC وOdinist الركاب. لقد قمنا بتغيير الأديان؟ رقم ANA لا تزال تدعم المسيحية الأصولية. ونحن نؤيد أيضا العديد الولايات المتحدة الأسرى الذين ليسوا مسيحيين. يكتبون. يطلبون منا لتوزيع موادها. نحن نفعل. لماذا؟ من التضامن. وارتفاع هذه السجين "ملفه الشخصي" هو أفضل المعاملة التي سيتم توفرها السجانون، والذين غالبا ما يكونون الأجانب معادية. نحن نشجع القراء على كتابتها. انها لهم اليوم. قد يكون لنا غدا.

رئيس والقراصنة: TV SBS ج / - شاشة الغربية Solday 29 Decembis 2013 1015 م (50 دقيقة): هذا الفيلم هو عن طريق شاشة الغربية (أستراليا الغربية الحكومة الأفلام ومكتب TV). رئيس بونتلاند، عبد الرحمن فارول، هو مواطن استرالي. هو مكافحة حركة الشباب ومكافحة القرصنة. يريد بونتلاند أن تكون ديمقراطية
"تماما مثل أستراليا. في عام 1991 Burbur - النكبة - وقعت. الاطاحة بالرئيس السابق سياد بري الاشتراكي بعد حرب مع العشائر المسلحة ولكن بعد كسر وحدة العشائر أسفل، انقضوا على بعضها البعض. وقتل أكثر من 500،000 شخص حتى الآن. وارتفعت عدد حالات الاغتصاب ".
وكان عبد الرحمن فارول مصرفي في مقديشو. اضطر للانتقال إلى ملبورن، أول فوتسكراي ثم الضواحي هايدلبرغ. كان يحب ما رآه من حياة الأسترالية. "في أستراليا، هناك سيادة القانون والعدالة الاجتماعية. كل شخص يحصل اجتمع حقوقهم ". صديقه الإمام موسى يعمل مريم العذراء Masijd.

منذ سبع سنوات، من 2005 حتى 2012، تم اختطاف أكثر من 4000 من البحارة من 125 بلدا من قبل القراصنة الصوماليين. تم الحصول على 400 مليون دولار أمريكي في الفدية. وتقدر تكلفة للاقتصاد العالمي في 18 مليار دولار أمريكي سنويا. عمر فرح يقول:
"أساطيل الصيد الأجنبية الكبيرة كروز قبالة الساحل الصومالي، وسرقة الأسماك لدينا. الصيادين العاطلين عن العمل أصبح القراصنة حريصة هذه الأساطيل منظمة الصحة العالمية، في عام 2006، قدمت 9 مليارات دولار أرباح - من ساحل لدينا! الصيادين الصوماليين يرون أنفسهم ببساطة عن اتخاذ "العمل المباشر"، بمهاجمة الأساطيل الأجنبية يعتبرونه "قرصنة" أسماكهم. إغراء المال هو أيضا قوية. قد تكون حصة أحد القراصنة الفرد بقدر 138،000 دولار من الفدية لسفينة كبيرة، والتي يمكن المتوسط ​​5 ملايين دولار في. ماذا تفعل بكل هذه الأموال؟ النساء، والمخدرات، والكحول، والسيارات الجديدة من الشرق الأوسط - جميع المبالغ النقدية - انها ذهبت بسرعة ".
عندما تولى فارول منصبه في عام 2009 وجد:
"الميزانية السنوية بونتلاند ليست سوى US $ 40 مليون نسمة، وينفق 70٪ من خفر السواحل. استأجر شركة أمن جنوب أفريقيا لتدريب وتسليح قوة الحماية البحرية بلاد بنط (MPF) - 800 رجل في زوارق دورية. جلس القوات البحرية الأجنبية الظهر وشاهدت لمدة ثلاث سنوات ولم تفعل شيئا لمساعدة MPF. قارب استخدام MPF القراصنة الخاص ل. الميزانية السنوية أقل من العديد من فرق كرة القدم الأوروبية ".
يرى فارول حاجة إلى أسواق التصدير، وخاصة قطاع التعدين عن اليورانيوم. فارول يقول:
"لقد ذهبت كل المساعدات إلى الصومال في السنوات ال 21 الماضية إلى مقديشو. أنها تقبل 20،000 لاجئ سنويا. بونتلاند لديها 400،000 لاجئ. لا ينبغي لنا أن تلقي بعض من تلك المساعدات الخارجية، أيضا؟ "
استعراض كتاب: ستالين: انتصار ومأساة الدكتور الكولونيل جنرال ديمتري Volkogonov (موسكو: نوفوستي / لندن: يدنفلد ونيكلسون، 1989).

"إن قيادة الحزب الشيوعي اليوغوسلافية كلها كانت تسمى" ترسانة من التروتسكية، والمخجل بحتة على غرار التركي نظام إرهابي (كذا)، لا يطاق في الحزب الشيوعي. يجب أن تكون حصلت على التخلص من "الصادرة في Novembis 1949Cominform قرار بعنوان الحزب الشيوعي اليوغوسلافي في السلطة من القتلة والجواسيس. كتبه Suslov أنها تحتوي على كل تهمة يمكن تخيلها بما في ذلك بمقارنة الحزب الشيوعي اليوغوسلافي للنازيين، متهما إياهم "التجسس"، "بالتحالف مع الإمبريالية" و "تشجيع تجديد الكولاك" (p.536).

"وكانت النقطة المضيئة الوحيدة لتفتيح تلك السنوات المظلمة لستالين نمو حركة السلام الدولية. بدأت في عام 1948 عندما يلتقي دعاة السلام من كلا المعسكرين في مدينة فروكلاف البولندية. ثم جاء بعد ذلك اجتماعا في باريس لمؤتمر السلام الدولي جميع (p.537). رأى ستالين هذه منتشرة كما هو الحال مع الاحتمالات. نظرا للميزة النووية الأمريكية والحرمان من المعسكر الاشتراكي كان من الضروري لتعظيم الرأي العام العالمي. دعمت الدعاية السوفيتية الرسمية فكرة التعايش السلمي وستالين اختار شخصيا ممثلي الاتحاد السوفياتي إلى الاجتماع أبريل 1949 باريس AWPC "(p.538).

واضاف "بعد 1945 قدم ستالين قدرا كبيرا من المساعدات للشيوعيين الصينيين. تم تسليم الأسلحة والمعدات من جميع الأنواع لجيش التحرير الشعبى الصينى. وبحلول النصف الثاني من 1947 تشانغ كاي شيك اضطر الى الفرار الى تايوان "(p.539).

"ستالين لا يمكن أن يغفر مستقل، التفكير الحر. لجودة رئيس ستالين من أي مسؤول، ولكن من الضروري، كان الموثوقية والولاء له شخصيا "(p.521).

"في عيد ميلاده 70 [في عام 1950] قصائد تمجيد يسفك، حتى من قبل الرجال لائق والموهوبين. يعني بصدق، أنها تمثل تعبيرا عن، التملق أعمى العالمي على الرئيس المعبود. كما أشاد الزعيم دخل الناس في نوع من النشوة الدينية. ستالين تتجسد الاشتراكية. وإيمانا القائد، كنا نعتقد في المثل انه جسد. [والفرق بين هذا وهتلر عبادة؟ RE]. لعموم Decembis 1950 كانت الصحف السوفياتية الكاملة للمقالات الذكرى المخلصين والمخلصين. كان إذلال أمة عظيمة على قدم وساق. في وقت مبكر من 1931 طلبت الألمانية لمكافحة البلشفية كارل كاوتسكي: "ما تبقى قبل وصول ستالين في البونابرتية؟ عندما قال انه سوف يتوج نفسه القيصر؟ "(p.528).

واضاف "بعد عيد ميلاده 70 تدهورت صحة ستالين بسرعة. كانت طاغية الشيخوخة خائفة على الدوام. ابنته سفيتلانا كتب: "إنه تعرض للتعذيب من قبل الخوف الذي أصبح هوس الاضطهاد. كان الهوس لا خيال مريض. انه يعلم انه كان يكره وكان يعرف لماذا "(p.529).

"مات ستالين في 950am 5 مارس 1953 من السكتة الدماغية" (p.574).

ص.ب 635 Strathpine PS 4500 أستراليا الهاتف 0448 187 582

البريد الإلكتروني: australiannationlaction@yahoo.com.au

australiannationalaction2.blogspot.com.au/